نبذة عن قسم التخدير

كلمة رئيس قسم تقنيات التخدير

م.د حسين جميل عبد

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله الذي علم بالقلم علم الانسان مالم يعلم والصلاة والسلام على النبي الاعظم قدوتنا وحبيبنا محمد صلى الله عليه وآله وسلم....

قسم التخدير الحديث بعمره الزمني العريق بعراقه المدينة التي ينتمي اليها مدينة الحرف الاول والعريقية بمهد ابراهيم الخليل ع... الراعية للعلم والعلماء ... والمحتضنة للابنائها الطلبة في جميع المجلات ان العلم هو راية للبلد ونحن في قسم التخدير نحرص على تفعيل كل ماله صلة بالارتقاء والتحسين الواقع العلمي للطلبة وتطوير العملية التعليمية والتدريبية وفق للمعايير العالمية الحديثة ورفد جوانب المعرفة والمجتمع بإنتاجات البحث العلمي .

قسم التخدير يعتبر من اهم الاقسام العلمية الطبية لماله من دور كبير في اعداد كادر فعال ذو خبرة في دعم المشاريع الطبية في البلد .

وختاماَ : اشكر كل من أسهم في انشاء جامعة العين بكلياتها واقسامها وبالخصوص قسم التخدير وكل من يساهم في جعلها ضمن المكانة العلمية التي تستحقها وادعو لهم من الاعماق ان يجزيهم الله خير الجزاء وان يرزقنا جميعاً الاخلاص في القول والعمل وصلى الله وسلم على خير خلقه والحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات ....

رؤية القسم:

أن يكون قسم التخدير مركزاً أكاديمياً وبحثياً متميزاً على المستويين المحلي والعالمي، يٌسهم في تطوير مجال التخدير وتقديم خدمات صحية نوعية.

رسالة القسم:

إعداد كوادر متخصصة في مجال التخدير قادرة على تقديم خدمات طبية متميزة، وتعزيز البحث العلمي لتطوير التقنيات الطبية بما يساهم في خدمة المجتمع وتحقيق التنمية المستدامة.

الأهداف:

توفير تعليم عالي الجودة في مجال التخدير من خلال بيئة أكاديمية متطورة.

إنشاء مختبرات متقدمة تتيح التدريب العملي وفق أحدث التقنيات الطبية.

تشجيع البحث العلمي والإبداع في مجال التخدير والتخصصات المرتبطة به.

تعزيز التعاون مع المؤسسات الصحية والمراكز البحثية محلياً ودولياً.

تأهيل خريجين قادرين على تلبية احتياجات سوق العمل والمساهمة في تحسين الرعاية الصحية.

إنشاء صالة عمليات افتراضية تحاكي ما هو موجود بالمستشفيات التعليمية.

الاستفادة من تقنيات الذكاء الاصطناعي لتطوير مهارات الطلبة.

القيم

الجودة: الالتزام بأعلى معايير التعليم والتدريب.

التعاون: العمل بروح الفريق مع مختلف الجهات.

الابتكار: التشجيع على التطوير والتفكير الإبداعي.